الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

عينان في رأس .. و لكنهما كفيفتان !

العربي و النجمة
ناديان عزيزان على قلوب عشاقهما
و غاليان على قلب أهل عنيزة
ولكن حالهما لا يسر
فهما بعيدان عن الأضواء
بعيدان عن الشهرة
لذا خبأ نور من أنوار عنيزة
ولاستعادة بريقهما لابد من اتحادهما
ففي زمن الاحتراف لا مكان للضعفاء
فحبذا لو اجتمع مسؤولو الناديين
و بمباركة من أعيان عنيزة و وجهائها
و على رأسهم سعادة محافظ عنيزة
و تبنوا قراراً يقضي بدمج الناديين معاً
تحت مسمى نادي عنيزة الرياضي
و انتخبوا له إدارة واحدة
و اتخذوا له مقراً واحداً
لاستثمروا إمكانات الناديين
و كفاءات الناديين
و شباب الناديين
و لأسسوا نادياً يكون في مصاف الأقوياء
و يزيد عنيزة تألقاً
فهل يتحقق الأمل و الطموح قريباً ؟

الأحد، 6 سبتمبر 2009

أمي عاشه و الدامغ !

كان خالي إذا أراد أن يحفظ الأناشيد
يجمعنا ويصفنا على الدرجة
- حسب الطول -
لكيلا يغطي بعضنا على بعض
ثم يبدأ بالتغريد < بلبل
ونحن نردد خلفه كلمات الأنشودة
ملحنة كما نسمعها منه
وذات يوم أخذ يشدو بنا
قصيدة ( سنعود )
لشاعر عنيزة الأول إبراهيم الدامغ
وبلحنها الحزين
أماه ليتك تسمعـين
أماه ليتك تبصرين
فتوقفت عن الإنشاد معهم
وخنقتني العبرة < مرهف الحس
ثم بدأت الدموع تنهمر من عيني < أكيد أجل من أنفك
فتوقف خالي عن الإنشاد عندما لاحظ بكائي
وسألني : لماذا تبكي ؟
فقلت ببراءة الأطفال :
أمي عاشه
صارت صقهاء و عمياء ؟!
ما تسمع ولا تشوف ؟!
فضحك ضحكة سمعها كل من في الدار
وقال : لا
التي لا تسمع ولا تبصر هي الأمة العربية
فأخذت نفساً عميقاً
وقلت : الحمد لله
أحسبها أمي عاشه ضاق صدري !!

تقديري لكم

السبت، 5 سبتمبر 2009

اللحية لماذا ؟

طاعة
فطرة إنسانية
رجولة وفحولة
زينة وتكريم
سنة محمدية
سمة الأنبياء
سبيل المؤمنين
لكن في عصرنا هذا ..
اللحية لماذا ؟

الساعة الخامسة والعشرون !

كلنا يعلم أن :
الســـبت 24 ساعة
الأحـــــد 24 ساعة
الإثنيــن 24 ساعة
الثلاثـاء 24 ساعة
الأربعاء 24 ساعة
الخميس 24 ساعة
الجمعــة 24 ساعة
فلو كان :
الســـبت 25 ساعة
الأحـــــد 25 ساعة
الإثنيــن 25 ساعة
الثلاثـاء 25 ساعة
الأربعاء 25 ساعة
الخميس 25 ساعة
الجمعــة 25 ساعة
ماذا ستفعل في الساعة الخامسة والعشرين ؟

الجمعة، 4 سبتمبر 2009

ياليتني بقيت طفلاً !

أتدرون لماذا ؟

لأن الأطفال يتميزون عنا بسبع خصال :

أولها : أنهم لا يغتمون للرزق .

و
ثانيها : أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله .

و
ثالثها : أن الحقد لا يجد سبيلاً إلى قلوبهم .

و
رابعها : أنهم يسارعون للصلح .

و
خامسها : أنهم يأكلون مجتمعين .

و
سادسها : أنهم يخافون لأدنى تخويف .

و
سابعها : أن عيونهم تدمع .

أأدركتم الفرق بيننا ؟

تقديري لكم